عذابــ القبـــر ونعيمهــــ

السَــــلـَــامُـــ عَلَيْكُمْــــ وَرَحْمَهُـــ الَلهِــــ وبَرَكَاتُهْــــ

كِيفْـــكُمْـــ اَخَـــوَاتِيـــ وَكِيفْــــ حَالَكُنـَــ مَعَـــ الَلهِـــ

اتَمَنَيـــ تِكُونَــنَـــ بِخَيـْــرٍ ღ ღ

كَثِيــَـراً مِنـَــا الآنـْـــ يَغْفَــــلُ عَـــــنْــــ اَسَـــــــاسـِـــ الْحَيـَــاهٍـــ وَهُــــوَ (( الْمَوْتـٍـــ ))

هـَــلْـــ تَعْلَــــمْنَـــ اَنَنَــا جِئْنَـــا اِلَيـــ الْدُنْيَـــا لِنَعْبـُـــدـُـ الَلهِــ فَقَطْــــ وَلَيْسَــــ لِنَلْهُـــو وَنَلْعَبْــــ و َنَتْـــرُكُـــ الْعِبَــاداَتِـــ وَ .............

حَيْثُـــ قَالَـــ الَلهُــ تَعَالَيـــ : (ومَــــا خَلَقْتـُــ الْجِنـَــ وَ الِانْسَـــ الـِــا لِيعْبـُــدونــَـــ )

لَقْــدـْـ جِئْنـَــا اِلَيـــ الدُنْيـَــا يَا بَنـَــاتْـــ لِنَمُـــوتــَـ ثُمَـــ لِنُبْعَثَـــ مَرَهـًــ اُخْرَيــــــ مــِـنَ ( القَبـْــــرِ )

وَهَذَا هـُــوَ مَوْضُوعَنـَــا طُـــوالِـــ الَايـَــامِــــ عَنـِـــ ! القَبـْــرِ ! وَعَذَابَهُــــ وَنَعِيمَهُـــــ .........

فَابْقُــــوا مَعْنَـــــا فِــــيـــ سِلْسِلَـــهِـــ عَذَابِـــ الْقَبْــرِ وَنَعِيمَهُــــ

تُـقَدِمَهَــــا لَكُمُــــ مُسْلِمَـــهْــ مَرِحَهْــــ ღ

لِكَيْـــ لـــَـا نَغْفَــــلـْــ عَنْـــ المَــــوتِــــ ونَتَذَكَـــرْهُـــ مَعَـــاً

لِقَــــوْلِـــ رَسُــــولُــ الَلهِــ صَلـَــ الَلهُـــ عَلَيْهِـــ وَسَلَمَـــ :( أَكْثِرُوُا مِنْ ذِكْرِ هَادِمِ الَلذَاتِ وَمُفَرِقِ الجَمَاعَاتِ فَإنَهُ مَا ذُكِرَ فِيــ كَثِيرٍ – أَيْ مِنْ المَعَاصِي – إلَا قلَّلَهـُـ، وَمَا ذُكِرَ فِيــ قَلِيلٍ – أيْـــ مِنْ الطَاعَاتِ – إلِاَ كثَّرَه )

وَ السَــــلـَــامُـــ عَلَيْكُمْــــ وَرَحْمَهُـــ الَلهِــــ وبَرَكَاتُهْــــ
ارْجُـــو اَنْــ يَنَـــالَـــ المَوْضُوعَـــ اِعَجَابْكُمُــــ

{منقول}